The 2-Minute Rule for العلاقات النفسية



علم النفس التربوي يشجع على استخدام الأنشطة التي تحفز الإبداع، مثل الأنشطة الفنية والمشروعات الجماعية، بالإضافة إلى توفير بيئة تعليمية مفتوحة تدعم التجريب والتفكير خارج الصندوق.

يمكن أن تشمل هذه الاستراتيجيات التمايز في التدريس، حيث يقدم المعلمون مواد ومهام تناسب مستويات الطلاب المختلفة، مما يساهم في تحسين التحصيل الدراسي.

التنبؤ: يتمثل هذا الهدف في الإجابة عن السؤالين ( ماذا يحدث؟ و متى يحدث؟ يمكن القول بأن أي محاولة لزيادة الفهم تكون ذات قيمة حين تكون نتائج الوصف هي التنبؤ الدقيق عن الظاهرة الأصلية.

كما يساهمون في بناء بيئة تعليمية داعمة تعزز من دافعية الطلاب وتحقق توازنًا بين احتياجاتهم التعليمية والنفسية.

التقويم التربوي.. ركيزة أساسية في تطوير العملية التعليمية والتربوية

النظريات الرئيسية تشمل النظرية السلوكية والنظرية المعرفية والنظرية البنائية. توفر أطرًا لفهم التعلم والعمليات المعرفية.

تعترض المعلم الكثير من العقبات التي تؤثر على أدائه التعليمي وسلوكه المهني ويتحتّم عليه حلها ومواجهتها، أهمها:[٤]

علم النفس التربوي يربط بين النظريات النفسية والتعليم. يهتم بفهم كيفية تأثير العوامل النفسية على عملية التعليم. يسعى لتحسين كيفية التعلم والتدريس.

يمكن تحقيق ذلك من خلال دمج مواد تعليمية متنوعة، وتشجيع النقاشات المفتوحة حول القضايا الثقافية والاجتماعية، وتوفير فرص للطلاب للتعبير عن هويتهم الفريدة.

مع تعمّق الاهتمام في البحث في مجال تطوّر وتقدّم علم النّفس، اتّفق العلماء المختصين على تقسيم علم النّفس إلى فروع وميادين، وتتلخّص هذه الفروع في ما كل ما تريد معرفته يلي:

من خلال هذه الأنشطة، يتمكن الطلاب من ربط المعلومات الجديدة بالمعرفة السابقة، مما يسهل عليهم استيعاب المفاهيم الجديدة.

الهجري: اليمن على أعتاب التخلص من مخلفات الإمامة ويتطلع إلى الشراكة مع الصين

علم النفس التربوي هو المزيد من التفاصيل فرع من فروع علم النفس الذي يركز على فهم عمليات التعلم والتعليم في البيئات المدرسية. يهدف إلى دراسة كيفية تعلم الأفراد، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين، والعوامل التي تؤثر على هذه العمليات. يشمل في هذه الصفحة علم النفس التربوي تحليل العديد من الجوانب النفسية المرتبطة بالتعليم مثل الدافعية، الذاكرة، التفكير النقدي، وحل المشكلات.

يُعرَّف علم النّفس التربوي على أنّه دراسةٌ وتفسيرٌ لسلوك الفرد وتحليله في المواضع التّربويّة؛ لضمان الوصول لفهمٍ صحيحٍ لعمليّة التّعلّم والتّعليم،[٢] وعرّفه عددٌ من المختصين في مجال علم النّفس على أنّه فرعٌ من فروع علم النّفس يختصّ بدراسة سلوك المتعلم في المواقف التّربويّة مدونة عقل وروح المختلفة، ودراسة ردود الأفعال داخل الغرفة الصفيّة، كما يفيد في تزويد المعلمين بمعلومات ومبادئ وخبراتٍ نظريّةٍ وتطبيقيّةٍ مهمةٍ لفهم طريقة التعلّم والتعليم، وزيادة مستواها ومهاراتها.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *